البيئة لنا ولأجيالنا القادمة
*****************
البيئة في نظر البعض تمثل مشكلة لا بد من إيجاد حل لها.
وعند البعض الأخر مصدر ثروة لا بد من استغلالها.
وهنالك من ينظر إلى البيئة بأنها الطبيعة التي يجب أن نحميها
ونتيجة لبروز أزمة البيئة في بداية السبعينات ظهرت التربية البيئية. والتىتعتبر عملية ديناميكية يتمكن من خلالها الأفراد والجماعات من الوعي بمحيطهم ومشاكله وهذا يساعدهم في العمل لإيجاد حلول لمشاكل البيئة سواء الحالية أو المستقبلية.
بمعنى أن هذه التربية البيئية ترمي إلى مساعدة الأفراد إدراك الترابط بين المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والبيئية سواء في المدن أو الأرياف. واكتساب القيم والمعارف والمواقف لحماية البيئة وهذا يتأتى من خلال تربية الأفراد على أنماط جديدة من السلوك.
ونركز على التوعية لكافة المواطنين وتوجيه سلوكهم البيئي القويم لتحقيق التوازن بين الإنسان وبيئته.
كما لا بد من تضافر الجهود على مستوى الأفراد والأسرة والحي والمدينة. وعلى مستوى الفرد والدولة حتى نحقق هدفنا الرئيسي من المحافظة على البيئة لتكون لنا ولأجيالنا القادمة من أجل بيئة نقية لحياة أفضل. وهذا يجعلنا نركز على قضية مهمة وهي الالتزام والتركيز على الأطفال
ولماذا الأطفال؟ لأنهم يتأثرون أكثر من غيرهم ويتحملون أقصى التأثيرات الناجمة عن الكوارث البيئية
إن الاعتراف بحقوق الأطفال في التمتع بحماية خاصة نتيجة لضعفهم يحتاج إلى إجراءات عملية من قبل واضعي الأهداف المرسومة للأطفال في الاتفاقات والمواثيق الدولية.
وعندما نتحدث ونركز على الأطفال فإننا نتحدث عن المستقبل. بمعنى ضمان بيئة صحية ومتنوعة ومنتجة للجيل القادم وتامين مستقبل صحي أكثر أمانا وإشراقا.
أظن وفي مناسبة يوم البيئة العالمي أن حاجة الأطفال الراهنة إلى بيئة أمنة لم تلب بعد.
ألا أننا نعمل وبكل الطاقات المتاحة لنا للمحافظة على البيئة من خلال أندية بيئية مدرسية لتوعية الطلبة وبدأت المناهج تتجه نحو إدخال البيئة في مختلف المواضيع وإن كان هنالك حاجة نرجو أن تتبنى من قبل وزارة التربية والتعليم وهي تدريب معلمين في برامج التربية البيئية على اعتبار أن المعلم هو الشخصية المركزية في العملية التعليمية. كذلك هنالك دور للإعلام البيئي ليس فقط أن يكون وسيلة اتصال إنما تعاون ومشاركة بين المؤسسات الإعلامية والمؤسسات المسؤولة عن البيئة .كذلك أهمية الإعلام في توجيه السلوك ومحاولة خلق أنماط جديدة لحماية البيئة.
إننا نحاول أن نضيء شمعة وسط هذا الظلام البيئي ، تلك البيئة التي خلقها الله لتكون نورا ونعمة للبشر أجمعين .
*****************
البيئة في نظر البعض تمثل مشكلة لا بد من إيجاد حل لها.
وعند البعض الأخر مصدر ثروة لا بد من استغلالها.
وهنالك من ينظر إلى البيئة بأنها الطبيعة التي يجب أن نحميها
ونتيجة لبروز أزمة البيئة في بداية السبعينات ظهرت التربية البيئية. والتىتعتبر عملية ديناميكية يتمكن من خلالها الأفراد والجماعات من الوعي بمحيطهم ومشاكله وهذا يساعدهم في العمل لإيجاد حلول لمشاكل البيئة سواء الحالية أو المستقبلية.
بمعنى أن هذه التربية البيئية ترمي إلى مساعدة الأفراد إدراك الترابط بين المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والبيئية سواء في المدن أو الأرياف. واكتساب القيم والمعارف والمواقف لحماية البيئة وهذا يتأتى من خلال تربية الأفراد على أنماط جديدة من السلوك.
ونركز على التوعية لكافة المواطنين وتوجيه سلوكهم البيئي القويم لتحقيق التوازن بين الإنسان وبيئته.
كما لا بد من تضافر الجهود على مستوى الأفراد والأسرة والحي والمدينة. وعلى مستوى الفرد والدولة حتى نحقق هدفنا الرئيسي من المحافظة على البيئة لتكون لنا ولأجيالنا القادمة من أجل بيئة نقية لحياة أفضل. وهذا يجعلنا نركز على قضية مهمة وهي الالتزام والتركيز على الأطفال
ولماذا الأطفال؟ لأنهم يتأثرون أكثر من غيرهم ويتحملون أقصى التأثيرات الناجمة عن الكوارث البيئية
إن الاعتراف بحقوق الأطفال في التمتع بحماية خاصة نتيجة لضعفهم يحتاج إلى إجراءات عملية من قبل واضعي الأهداف المرسومة للأطفال في الاتفاقات والمواثيق الدولية.
وعندما نتحدث ونركز على الأطفال فإننا نتحدث عن المستقبل. بمعنى ضمان بيئة صحية ومتنوعة ومنتجة للجيل القادم وتامين مستقبل صحي أكثر أمانا وإشراقا.
أظن وفي مناسبة يوم البيئة العالمي أن حاجة الأطفال الراهنة إلى بيئة أمنة لم تلب بعد.
ألا أننا نعمل وبكل الطاقات المتاحة لنا للمحافظة على البيئة من خلال أندية بيئية مدرسية لتوعية الطلبة وبدأت المناهج تتجه نحو إدخال البيئة في مختلف المواضيع وإن كان هنالك حاجة نرجو أن تتبنى من قبل وزارة التربية والتعليم وهي تدريب معلمين في برامج التربية البيئية على اعتبار أن المعلم هو الشخصية المركزية في العملية التعليمية. كذلك هنالك دور للإعلام البيئي ليس فقط أن يكون وسيلة اتصال إنما تعاون ومشاركة بين المؤسسات الإعلامية والمؤسسات المسؤولة عن البيئة .كذلك أهمية الإعلام في توجيه السلوك ومحاولة خلق أنماط جديدة لحماية البيئة.
إننا نحاول أن نضيء شمعة وسط هذا الظلام البيئي ، تلك البيئة التي خلقها الله لتكون نورا ونعمة للبشر أجمعين .
» دعوة لإزالة كشك خشبى امام كوبرى البخارى
» ندوات الموطنة بالتنسيق بين مجلس مدينة الزرقا والتربية والتعليم
» مسابقة أوائل الطلبة بمركز الزرقا
» استنكار السيد/رئيس مركز الزرقا و جميع العاملين/ حادث كنيسة القديسين
» استنكارمعهد الزرقا الاعدادى الثانوى لحادث كنيسة القدسين
» استئناف مشروعات الصرف الصحى بقرى مركز الزرقا
» حوار مع سجــادة صلاة
» حوار مع سجــادة صلاة
» الطريقة الصحيحة لإستعمال وحفظ الادوية
» تلميذ وعالم
» شمعة وسط الظلام البيئى
» دعوة لازالة العائق الخرسانى المقام على طريق دمياط بطول مدينة الزرقا
» تهنئه لسياده العميد/ممدوح هجرس بمناسبه الترقيه لدرجه وكيل وزاره
» الصرف الصحى فى قرى مركز الزرقا
» تهنئـه بمناسبه عيد دمياط القومى
» السمــاء لاتمطــــر ذهــبا
» الاطفـــــال والبيئــــه
» البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان
» تأثير المجالات الكهرومغناطيسية علي الأنسان والأجهزة
» التدخين
» التلوث
» دراسه جدوى لمشروع انتاج الصابون
» الجمعيات الاهليه فى مصر
» تسع أسرار لقلب أكثر صحة
» ترشيد الاستهلاك
» ســـــاعه الارض
» الزعيم مصطفي كامل
» طلعت حرب
» حقوق وواجبات الموظف العام .
» فن صناعة الأثاث بدمياط
» فن الرسم على غبار زجاج السيارات
» نصائح للحفاظ علي البيئة
» جريدة الجمهورية /*/ 1.5 مليون طفل يموتون سنوياً بسبب التلوث
» جريدة الجمهورية // العرب مهددون بالعطش
» حساسية الأنف .. ما هي
» الكولسترول .. الوقاية خير من العلاج
» الرياضة أفضل سلاح لمواجهة الامراض
» نصائح طبية عامة
» صداع الجيوب الأنفية ... اسبابة و طرق تخفيفه
» التعليم في مصر
» ماذا تعرف عن نهر النيل
» نصائح عن الصحة - نصائح صحية
» مصعب بن عمير
» البخاري
» واجبات العمال
» تفتيش العمل والضبطية القضائية والعقوبات
» السلامة والصحة المهنية وتأمين بيئة العمل
» اهوال القبور
» موسوعه عن عثمان بن عفان